في الأردن، يُعتبر يوم المعلم مناسبة ذات أهمية كبيرة، حيث يُحتفل به ليس فقط في الخامس من أكتوبر، بل على مدار العام. هذا اليوم هو تكريم لروح الوفاء والإقرار بالدور المحوري للمعلمين في الحياة الوطنية. يُنظر إلى المعلم في الأردن كرسالة نبيلة تتطلب تفانٍ وإخلاصًا وحكمةً، ويحظى بتقدير كبير من جميع أفراد المجتمع. يُعتبر المعلم العمود الفقري للنظام التعليمي والنواة المركزية لبناء مجتمع متطور ومتعلم. تُظهر الروح الوطنية تجاه المعلمين في مختلف جوانب الحياة اليومية، حيث تقوم وسائل الإعلام والمؤسسات الثقافية بإصدار مواد خاصة تُبرز جهود وصبر ومعارف أساتذة التدريس. كما تُقام فعاليات مميزة في المدارس بمشاركة الطلبة والعاملين لتوضيح المكانة الرفيعة لهذه المهنة المقدسة. لا يمكن فصل دعم الحكومة الرشيدة عن نجاح احتفالية هذا اليوم، حيث يؤكد الملك عبدالله الثاني دومًا على ضرورة تطوير قطاع التعليم ودوره المحوري في تنمية البلاد نحو مستقبل مشرق. كما تقدم قرينة جلالته التشجيع والدعم المستدام للمعلمين وتشارك بكل سرور في الاحتفالات المساندة لمهنتهم النبيلة.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعي- Sant Fruitós de Bages
- كنت ذات مرة أجلس فى وسيلة مواصلات عامة ومختلطة فوجدت فتاة شابة متبرجة فى ملبسها وواقفة فقمت لها لتجل
- هل حكم إغلاق الأبواب وتغطية الآنية مختص بالليل دون النهار؟ وذلك كما فسره راوي الحديث أبو حميد عند مس
- فقدت ابني في حادث مرور، كان يلعب وفي لحظات مات أمام عيني، وعمره 8 سنوات، كان يصلي وكان يخافني ويطيعن
- نحن نعلم أن قطيعة الرحم من الكبائر، حتى الرحم الذين يأتون لك بالمضرة لا يجوز أن تقطعهم، ويجب عليك صل