في الإسلام، يعتبر الاحتفال بعيد الميلاد حسب التقويم الغربي غير جائز، حيث لم يأمر به القرآن الكريم ولا السنة النبوية. بدلاً من ذلك، يمكن للمسلمين تقديس ذكرى مولده الشريف من خلال القيام بالأعمال التي يحبها الله تعالى ويستحبها، مثل صيام يوم الاثنين، حيث ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيه “ولدت”، وفيه أنزل عليَّ. كما ينصح بصوم يوم الخميس لأنه يتم رفع الأعمال فيه إلى الله سبحانه وتعالى. هذه البدائل الشرعية تؤكد الاحترام والتقدير لذكرى ميلاده دون الخروج عن حدود التعاليم الدينية الإسلامية. فبدلاً من الاحتفالات التقليدية، يمكن للمسلمين التركيز على الأعمال الصالحة والعبادات التي تتماشى مع تعاليم الإسلام، مما يعكس تقديسهم لذكرى مولده الشريف بطريقة شرعية ومقبولة.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل إذا صلى الإنسان وصام وقام بجميع الأركان ويقرأ ويحفظ جزءا من القرآن ويتصدق ويزكي يكون بذلك قد قام
- التشهير بفساد الحكام وسرقاتهم وظلمهم في وسائل الإعلام، هل يعتبر من إثارة الفتنة والخروج المحرم على
- عمري 13 سنة ونصف، ولم أحتلم بعد، لكن لدي شعر على العانة، وكنت أمارس العادة السرية، لكن الله تاب ع
- لي صديقة قد تابت والآن هي تصلي ولكنها كلما تحدثت معها عن لبس الحجاب لا أجدها ترغب في ذلك والسبب أنها
- هنريك كرومآن توف