احتفالات عيد الأضحى تجمع بين مظاهر الفرح والعبادة، حيث تبدأ بتكبير الله تعالى من فجر يوم عرفة وحتى آخر أيام التشريق. التكبير هو تعبير عن الابتهاج بالعيد، ويمكن للمسلمين ترديد صيغ مختلفة مثل “الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد”. من مظاهر الاحتفال أيضًا التوسعة في الطعام والشراب، مع تجنب المخالفات الشرعية مثل شرب الخمور والسهر في أماكن تصدح بها الموسيقى أو يختلط فيها الرجال الأجانب مع النساء. التهنئة هي جزء أساسي من الاحتفال، حيث يمكن استخدام أي لفظ مباح، وأفضلها قول “تقبل الله منا ومنكم”. يُستحب زيارة الأقارب والجيران والأصدقاء في الأعياد، وارتداء الملابس الجديدة والتطيب يوم العيد. التزين يكون عند خروج الرجال إلى الصلاة أو المعايدة، أو جلوس الرجل والنساء والأطفال في البيت. السُّنة في العيد هي التجمل سواء كان الإنسان في بيته أم خارجه، كما يجب التطيب بأحسن روائح الطيب فرحًا بقدوم العيد. في النهاية، احتفالات عيد الأضحى هي فرصة للتعبير عن الشكر لله تعالى من خلال أداء العبادات والحفاظ عليها في مواعيدها.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 4: كتابة الخوارزميات والرياضيات بالعربية، علم التعمية مثال- فريدي بروكس لاعب كرة الطائرة الكوبي السابق
- لي أبناء أخ يشاهدون الأفلام والأغاني، وكلما حاولت إبعادهم عن هذا الفسق والفجور يعودون مرة أخرى، ولعل
- كاستيجليوني دي إنتيلفي
- كنت أنا وزوجتي في السيارة، في طريقنا إلى المنزل ليلا، ثم حصل بيني وبين زوجتي خلاف كبير، واشتد الخصام
- لدي استفتاءان: الأول: نحن ورثة والدنا -رحمه الله- من زوجتين، ولدينا مبنيان مستأجران من الحكومة.