عيد الأم، الذي يُعتبر حدثًا عالميًا ذا طابع متنوع، يكشف عن التقدير العميق للمرأة باعتبارها مصدر الحياة والحنان والحكمة. رغم اختلاف تاريخه وأشكاله بين الدول، بما فيها اختيار التاريخ (مثل الثاني من مايو في أوروبا مقابل الثالث عشر من مارس في العديد من الدول العربية)، إلا أنه يشترك جميعًا في التركيز على الدور الأساسي للأم.
من الناحية الدينية، يأتي الإسلام ليؤكد على مكانة الأم بطريقة واضحة. فالقرآن الكريم والسنة النبوية تشيران إلى ضرورة بر الوالدين والإحسان إليهما، مع التأكيد الخاص على دور الأم في تربية الأجيال ورعايتها. وهذا ما تجلى أيضًا في الحديث الشريف “الجنة تحت أقدام الأمهات”. بالتالي، يعد عيد الأم فرصة للتعرف أكثر على قيمة الأم والاعتراف بدورها الحيوي في المجتمع.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنساوفي السياق الثقافي، يمكن رؤية ذلك جليًا في الطرق المختلفة للاحتفال بهذه المناسبة حول العالم. فعلى سبيل المثال، بينما تحتفل تايلاند بعيد ميلاد الملكة السابقة سريكيوت، يقيم الإثيوبيون مهرجانات كبيرة خلال مواسم الفصول. أما المملكة العربية السعودية فتستضيف فعاليات ثقافية وفنية تسلط الضوء على دور الأم عبر التاريخ العربي القديم والمعاصر. كل هذه الاحتفالات تعكس الاحترام العمي
- الإخوة في الله أنا مقيم في دولة أجنبية وما يخفى عليك ما في هذه الدول من الفساد وإني لأشعر وهو ما أنا
- أنا أعمل طبيبة في المستشفى, وأريد أن أسأل عن لبس الطبيبة في المستشفى, فما حكم لو لبست كالزي الباكستا
- الإخوة في مركز الفتوى الكرام لقد سألتكم عدة أسئلة وكانت مقنعة لي والحمد لله، وأود أن تتفهموني فأنا أ
- روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان عندما ينام يقول: «باسمك اللهم أموت وأحيا»، وإذا استيقظ قال:
- جامعني زوجي في طهر وكان يتكلم معي في كامل عقله وقال: إن كنت فعلت كذا فأنت طالق طالق طالق ثلاثا ـ وقد