الاحتكار المقنّع، كما يُشير النص، هو نظام اقتصادي يُصوّر على أنه حر وديمقراطي، لكنه في الواقع يخفي وراءه آليات استغلالية. يتمثل هذا الاحتكار في قدرة البنوك على طباعة الأموال من لا شيء ثم إقراضها بفائدة، مما يخلق دورة مفرطة من الديون التي تُرهق الأفراد والشعوب. هذه العملية تُشبه قيداً غير مرئي يجبر الأفراد والدول على سداد ديونهم، مما يعزز السيطرة على الأسواق ويؤدي إلى عدم المساواة. يُجادل البعض بأن هذا النظام ليس نتيجة طبيعية للتطور الاقتصادي، بل هو بنية ذاتية مدروسة ومخططة لتعزيز عدم المساواة. تُنسب هذه المشكلة إلى السياسات والمنظمات الدولية التي تستفيد من هذا الاستغلال، مما يجعل الاحتكار المقنّع ليس مجرد ظاهرة غامضة بل نظاماً مصمماً لتخدم مصالح معينة.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمتي لا تنجب، ولم يكن أحد من إخوتها يصلها غير والدي، وهو الوحيد فيهم الذي كان يفتح لها بيته. المهم ع
- زوجي طلقني الطلقة الثالثة, فهل لي عدة؟ أم أستطيع الزواج من رجل آخر بمجرد حصولي على الصك من المحكمة؟
- طريق الولايات المتحدة رقم 97
- حكم التبني لأن زوجي لما طلق امرأته الأولى أخذ بنتها و سجلها باسمه و الآن البنت عمرها 13 سنة و ما تعر
- لقد قمت بتفعيل حساب لي على أحد مواقع التواصل الاجتماعي (انستقرام)؛ حتى يكون صدقة جارية لي بعد موتي،