في النص، يُشير إلى أن الحياة الزوجية هي أساس بناء المجتمع، ولكن في بعض الحالات النادرة قد تشهد العلاقات الزوجية خلافات كبيرة تؤدي إلى عدم وجود السكينة والمودة. إذا شعرت المرأة بعدم الراحة والسعادة مع زوجها، يجب البحث عن جذور المشكلة ومحاولة حلها من خلال الحوار الصادق بين الزوجين. ومع ذلك، يُحظر الطلاق بدون سبب وجيه مثل سوء المعاملة. إذا كانت المرأة تكره زوجها بشدة بسبب شكل جسمه أو شخصيته، مما يدفعها للتراجع عن واجباتها تجاهه، يجوز لها تقديم طلب الطلاق. يُستشهد بقصة امرأة ثابت بن قيس التي كرهت زوجها بشدة، مما دفع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى قبول طلاقها مقابل أخذها لمهرها. هذا يدل على أن اختلاف القلوب وتشابكات الحياة يمكن أن تكون أسباباً شرعية للتفكير في الطلاق في حالات عدم توافق الزواج.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن المذاهب الثلاثة: الحنبلي, والمالكي, والشافعي تقول: إن الزواج بلا ولي للفتاة باطل, والمذهب ال
- أود أن أكفل يتيماً ولدي أقارب أيتام ولكنهم أحسن حالاً، ولكن هنالك آخرون في أمس الحاجة فأيهما أولى؟ و
- Krautrock
- Celeste (video game)
- بسم الرحمن الرحيم، وصلى الله على نبيه الكريمأما بعد أريد إجابتكم على هذا السؤال والذي يقول: رجل عليه