في حال اختلاف مواقيت الصلاة بين المساجد، يجب على المسلم أن يتبع خطوات محددة لضمان صحة عبادته. أولاً، يجب معرفة أن مواقيت الصلاة محددة بوضوح في النصوص الشرعية، مثل دخول وقت الفجر بطلوع الفجر الصادق، ووقت الظهر عند ميل الشمس عن وسط السماء، ووقت العصر عند مصير ظل كل شيء مثله، ووقت المغرب عند غياب كامل قرص الشمس، ووقت العشاء عند غياب الشفق الأحمر. إذا لم يتمكن المسلم من تحديد هذه الأوقات بنفسه، يمكنه تقليد أحد المساجد التي يثق بدين وأمانة القائمين عليها. ومع ذلك، إذا كانت هناك مساجد متعددة تعطي أوقات مختلفة، فمن الأفضل اتباع التقويم الذي يدخل وقت الصلاة فيه متأخرًا. هذا يضمن صحة الصلاة والصيام في شهر رمضان، حيث يمكن الإمساك حتى يدخل وقت الصلاة بناءً على التقويم المتأخر. في النهاية، الهدف هو اتباع ما يضمن صحة العبادة والالتزام بالتعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستي- عندي عمارة من مجموعة شقق وفيها دخل من الإيجار لكن دخلها لا يبقى منه شيء لأنه مصروف على صيانة العمارة
- Leven Rambin
- هل تعود الهاء في إنا أنزلناه على (القرآن الكريم) في سورة القدر وكذلك في (إنا أنزلناه في ليلة مباركة
- أود أن أسأل حضراتكم عن شخص بعد أن أبين لكم ما يفعل وما يقول، وأرجو من فضيلتكم ذكر الدليل القاطع الذى
- 1س ) أنا زوجة ثانية وأريد أن أسأل ما هو حق المرأة من زوجها في يومها هل هو المبيت فقط وباقي اليوم ليس