في حال اختلاف مواقيت الصلاة بين المساجد، يجب على المسلم أن يتبع خطوات محددة لضمان صحة عبادته. أولاً، يجب معرفة أن مواقيت الصلاة محددة بوضوح في النصوص الشرعية، مثل دخول وقت الفجر بطلوع الفجر الصادق، ووقت الظهر عند ميل الشمس عن وسط السماء، ووقت العصر عند مصير ظل كل شيء مثله، ووقت المغرب عند غياب كامل قرص الشمس، ووقت العشاء عند غياب الشفق الأحمر. إذا لم يتمكن المسلم من تحديد هذه الأوقات بنفسه، يمكنه تقليد أحد المساجد التي يثق بدين وأمانة القائمين عليها. ومع ذلك، إذا كانت هناك مساجد متعددة تعطي أوقات مختلفة، فمن الأفضل اتباع التقويم الذي يدخل وقت الصلاة فيه متأخرًا. هذا يضمن صحة الصلاة والصيام في شهر رمضان، حيث يمكن الإمساك حتى يدخل وقت الصلاة بناءً على التقويم المتأخر. في النهاية، الهدف هو اتباع ما يضمن صحة العبادة والالتزام بالتعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- ما حكم تصوير الأرواح فوتوغرافيًا وتعليقها؟ وإن كان محرما فأنا أعمل في تصوير بطولات قفز الحواجز في ري
- طلقت زوجتي ثلاث طلقات، الأولى طلقة معلقة بأن قلت لها إن ذهبت إلى منزل أختها فهي طالق وذهبت ثم أرجعته
- أنا متزوج وزوجتي لا تقوم بواجبها الجنسي بحجة أن لديها رغبة جنسية فقط من وقت لآخر و أنا لم أستطع الصب
- هل فرضت على المسلمين في الثلاث السنين الأولى من الدعوة السرية وقبل فرض الصلوات الخمسة صلاة أم لا؟
- Måsøy