النص يسلّط الضوء على اختيار اللباس بين الحفاظ على الأصالة العربية والتكيف مع البيئة، حيث يؤكد أن ارتداء القمصان والردايات والإزار كانت شائعة لدى النبي صلى الله عليه وسلم، بينما لا يوجد دليل تاريخي على لبسه للقمصان الباكستانية. ويُعتبر الاحتفاظ بالملابس العربية رمزًا للهوية الثقافية والأصالّة، إلا أن ذلك لا يمنع من اعتماد ملابس بلد الإقامة طالما أنها تتوافق مع الشريعة الإسلامية. ويُحذر النص من الملابس المحرمة كالحرير والملابس الضيقة والشفافة التي تكشف العورات، بالإضافة إلى تجنب الملابس التي تُعتبر عرضًا للشهرة خوفًا من عقاب يوم القيامة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Offendorf
- جزاكم الله خيراًأنا أعلم أن تربية الكلاب في البيت لا تجوز وأنها نجسة لكن هل يلحق بالكلب الثعلب؟ نقيس
- أنا رجل متزوج و لدي شهوة جنسية كبيرة، و المشكل أنني عند ما أطلب من زوجتي الجماع تارة تقول إنها متعبة
- أنا شاب عاطل عن العمل، وأنا أرعى شؤون والدي، والدي متقاعد، وقد تم صرف راتبه. قلت له يحرم علي الأخذ م
- أنا فتاة عندي أخ أكبر مني رضع مع امراة خالي الكبري وأنا لم أولد بعد وتقدم لي ولد خالي من امرأته الثا