النص يوضح أن اختيار مذهب معين مثل المالكي، الحنفي، الحنبلي، أو الشافعي ليس إلزاميًا لكل مسلم. فالأمر متروك للمتعلمين حسب قدرتهم واستعدادهم للاستنباط من القرآن والسنة. أولئك الذين لديهم القدرة والاستعداد يمكنهم العمل مباشرةً وفق هذه المصادر، بينما أولئك الذين لا يستطيعون ذلك يمكنهم الاعتماد على تقليد عالم موثوق به. هذا الرأي مؤكد من قبل لجنة دائرة الإفتاء السعودية. رغم أن مذهب أبي حنيفة قد يكون الأكثر شيوعًا اليوم، إلا أن هذا لا يعني أنه الأنسب أو الأصح؛ حيث تعتبر الاجتهادات الموجودة ضمن كافة المذاهب قابلة للصواب والخطأ. ما يهم بالتالي هو اتباع الحق بغض النظر عن مصدره.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيم جونغ تشول
- أعمل في محل لبيع الفواكه والخضار، صاحب المحل لا يأتي إلى المحل، أما رئيس الموظفين فيقول لي إذا أردت
- إذا سجن شخص وهو يستحق ذلك شرعا. كيف يؤدي واجباته الدينية؟ فإن كان مثلا هو قادر على أداء الحج، ولكن ف
- لقد حصل خلاف بيني وبين أختي الكبرى ، وأردت أن أصافحها في مناسبة عائلية ورفضت وذكرت لي هل أنت تخافين
- سفنيا شولزيه