تحكي قصة ازدهار شعشاعة، المذيعة الفلسطينية الرائدة، رحلة مليئة بالتحديات والنجاحات التي تؤكد قدرة المرأة على التميّز في المجال الإعلامي. ولدت شعشاعة في فلسطين لكنها ترعرعت في الكويت قبل أن تستقر أخيراً في ألمانيا حيث اكتسبت خبرتها الأولى في عالم الإعلام من خلال عملها بتلفزيون فلسطين وإذاعة صوت فلسطين. ومن هناك، أظهرت موهبتها المتنوعة كمعدة برامج ومقدمة لها. وفي خطوة جريئة، اتجهت نحو العالمية بانضمامها لقناة ألمانية، حيث لاقت شهرة كبيرة باعتبارها مذيعة نشرات الأخبار. وعندما عادت إلى أرض الوطن الأم، اختارت الوقوف بقلب غزة المحاصر لتكون مراسلة تلفزيون دبي لسنة كاملة تقريباً. وعلى الرغم من الصعوبات الكبيرة الناجمة عن الاحتلال الإسرائيلي، ظلت شعشاعة ثابتة العزم ملتزمة برسالة واضحة حول قضايا وطنها الحبيب.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرببالإضافة إلى أعمالها الصحافية البارزة، أثبتت شعشاعة نفسها كاتبة سيناريو مشاركة في فيلم وثائقي بعنوان “لن نمضي قدمًا” للمخرج مروان جوول الذي حصد العديد من الجوائز المحلية والدولية. هذا النجاح الكبير أكسبه جائزة مهرجان القاهرة للإ
- فريق كرة القدم الأسترالية النسائية كلأوستراليا
- أنا خريجة، وأعمل عن بُعد في إعطاء دروس خصوصية وغيرها؛ لأتكسب، ولكن مؤخرا ونظرا للأوضاع التي فرضت على
- أصلي قائمًا، وأواظب ـ والحمد لله ـ على الصلاة في المسجد جماعة، ولكنني أشعر بتعب شديد -لكنه متحمل ـ ف
- سيدي الفاضل، في الفترة الأخيرة ابتليت بوسواس، والعياذ بالله، بسب الذات الإلهية وشخص النبي الأمين علي
- 1ـ أموالي في صورة ذهب وعملة أجنبية وأريد أن أعرف كيفية الزكاة في موعد محدد كل سنة لكل ما تم عليه الح