في ضوء الشريعة الإسلامية، يجب أن تتوافق الاستثمارات العقارية مع ثلاثة شروط أساسية لتكون حلالاً. أولاً، يجب أن يكون مجال الاستثمار مباحاً، مما يعني أن المشروع العقاري يجب أن يحتوي على نشاطات قانونية ومتوافقة مع تعاليم الإسلام. ثانياً، يجب أن يكون رأس المال غير مضمون، حيث يتحمل صاحب رأس المال المخاطرة في حالة الخسارة، ولا يجوز اشتراط ضمان رأس المال لأنه يعتبر مخالفاً للشريعة الإسلامية. ثالثاً، يجب تحديد الربح بناءً على اتفاق واضح قبل البدء في العمل، ولا يجوز أن يكون الربح نسبة من رأس المال بل يجب أن يكون نسبة معروفة بناءً على الربح النهائي للمشروع. بالإضافة إلى ذلك، لا يجوز بيع أو تأجير العقارات لأغراض مكروهة مثل دور السينما أو مصانع الخمور أو مقرات البنوك الربوية. إذا تم بيع العقار لشخص مجهول النوايا ولم يكن لدى البائع علم عن نواياه، فلا يوجد خطأ على البائع إذا استخدمه المرء لاحقا لأعمال غير أخلاقية.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- في اليوم 29 من النفاس رأيت السائل الأبيض يخرج مني فاطمأننت أن فترة نفاسي قد انتهت وبعد ساعات ظهر سائ
- ما حكم مص الرجل العضو الذكري لرجل آخر هل يعتبر لواطاً ومتى يعتبر الأمر لواطا وما حكم الشريعة؟
- لدي سؤال مهم جدًا: هل من طبيعة الإنسان أن يرتاح للرجل حسن الوجه؟! أي: تكون محبته بسرعة أو أكثر من غي
- أنا عازم على التقدّم لخِطبة فتاة محترمة ذات خُلُق، لكنها تعمل في مكان مختلط، وأحيانًا تتساهل في الحد
- هل يجوز شراء الألماس من مواقع الإنترنت؟ علمًا بأنه دائما ما يكون معه ذهب وفضة، وهو دائمًا يباع بالقط