تناول نقاش حول إمكانية دمج الأدب والحكم العربية القديمة في مناهج التعليم العاطفي، مع التركيز على تطوير الوعي العاطفي والمهارات الاجتماعية لدى الطلاب. أبدى المشاركون آراء مختلفة حول الموضوع. بدأ ناصر بن بكري بدعم الفكرة، مؤكدًا أن هذه الأعمال الأدبية ليست فقط حافظة للتراث الثقافي، ولكنها أيضًا مصدر قيم لفهم العمليات الأخلاقية والقيم الإنسانية. ويمكن استخدام قصص وحكم العرب كأدوات عملية في مواجهة مواقف الحياة اليومية.
من جانب آخر، عبرت خديجة الرايس عن دعمها لمحتوى اللغة والشعر الغني بالقيمة، لكنها طرحت تساؤلات حول كيفية توازن ذلك مع متطلبات القرن الحادي والعشرين وتعدد الثقافات. اقترح وديع المراكشي حل وسط بدمج الجوانب التاريخية والثورية بطريقة تكاملية، مما يؤدي إلى رؤية متنوعة وشاملة للتعاطف والنظام الاجتماعي. وأخيراً، أكد نائل بن عطية على ضرورة تنوع الآراء لتعزيز الاحترام المتبادل والتسامح داخل البيئة التعلمية. وبالتالي، يتضح أن هناك حاجة ملحة لإيجاد طرق تجمع بين أساليب التدريس التقليدية والمعاصرة لتحقيق الأهداف المشتركة في مجال التعليم العاطفي وال
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصول- روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لتتبعن سنن من كا
- أنا أعمل في الكويت وسأسافر إلى مصر إن شاء الله في آخر رمضان في إجازة، بعد أن أكون أكملت رمضان 30 يوم
- جامعة ليمريك
- يوجد منتج تنظيف مكتوب عليه خال من الكحول، ومكتوب عليه أيضا نسبة الكحول 0%، وعندما قرأت المكونات وجدت
- يقول الله تعالى: {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}، سؤالي هنا: حدد الله أنه