تناول نقاش حول إمكانية دمج الأدب والحكم العربية القديمة في مناهج التعليم العاطفي، مع التركيز على تطوير الوعي العاطفي والمهارات الاجتماعية لدى الطلاب. أبدى المشاركون آراء مختلفة حول الموضوع. بدأ ناصر بن بكري بدعم الفكرة، مؤكدًا أن هذه الأعمال الأدبية ليست فقط حافظة للتراث الثقافي، ولكنها أيضًا مصدر قيم لفهم العمليات الأخلاقية والقيم الإنسانية. ويمكن استخدام قصص وحكم العرب كأدوات عملية في مواجهة مواقف الحياة اليومية.
من جانب آخر، عبرت خديجة الرايس عن دعمها لمحتوى اللغة والشعر الغني بالقيمة، لكنها طرحت تساؤلات حول كيفية توازن ذلك مع متطلبات القرن الحادي والعشرين وتعدد الثقافات. اقترح وديع المراكشي حل وسط بدمج الجوانب التاريخية والثورية بطريقة تكاملية، مما يؤدي إلى رؤية متنوعة وشاملة للتعاطف والنظام الاجتماعي. وأخيراً، أكد نائل بن عطية على ضرورة تنوع الآراء لتعزيز الاحترام المتبادل والتسامح داخل البيئة التعلمية. وبالتالي، يتضح أن هناك حاجة ملحة لإيجاد طرق تجمع بين أساليب التدريس التقليدية والمعاصرة لتحقيق الأهداف المشتركة في مجال التعليم العاطفي وال
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- هل ورد ما يشير إلى مصير بعض المخلوقات في الآخرة وخاصة التي جاء ذكرها في القرآن الكريم في إشارات إيما
- أكرمني الله بالحج هذا العام - والحمد لله - وقد وجدت مخدة وغطاء في الشارع بالعزيزية فاستخدمتهم فترة ا
- تقدم لخطبتي شخص ملتزم لكنه متزوج وأنا أحياناً أكون متمسكة به جداً لأنه شخص محترم وقليل ما تجد الفتاة
- فوكمينج شان
- ماحكم اعتزال الوالدين اللذين عندهما معاص ظاهرة؟ وإذا كان اعتزالهم محرما، فما تأويل اعتزال إبراهيم لأ