في الشريعة الإسلامية، يُشترط أن يكون ولي المرأة في عقد النكاح مسلماً ومؤهلاً قانونياً. يتولى الولاية أولاً الابن، ثم الأب، ثم الجد، وتستمر التسلسل حسب درجة القرابة حتى الوصول إلى العم وابن العم. في حالة عدم أهلية الأخ للولاية بسبب عصيان الرب أو سلوكه العنيد تجاه النصائح الدينية، يمكن اختيار فرد آخر من العائلة ليحل محله. هذا الاختيار يعتمد على فهم موسع لقاعدة الأحوال الشخصية التي تنطبق على حالات مماثلة في سياقات ثقافية مختلفة. يتم اتخاذ القرار بناءً على الظروف الشخصية للأفراد المعنيين، بما في ذلك ولادة طفل خارج إطار الزواج من امرأة غير مسلمة. الهدف هو ضمان تمثيل مصالح الطرف الآخر بشكل مناسب وصحيح، مما يستدعي تدخل متخصصين مؤهلين لتأكيد الجوانب الروحية والمعنوية اللازمة لاستكمال مراسم الزفاف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نرجو التكرم بذكر كل المواضع التي يقال فيها دعاء كفارة المجلس.
- تربيت عند عمتي ولم ترزق بأولاد وأحبتني هي وزوجها بشكل رهيب، والآن تزوجت وأنجبت طفلتين وأمي التي ربتن
- قريبتي التي تكبرني بعشرين عامًا قالت في يوم اجتماع العائلة -حيث كنا نجلس في صمت، وصوت القرآن في المك
- ما حكم الزوج الذي ترك زوجته تتسوق للبيت وهو موجود بحكم أنها لديها سيارة ورخصة قيادة؟
- ستيف ويجلر رامي السهام الهولندي