في الشريعة الإسلامية، يُشترط أن يكون ولي المرأة في عقد النكاح مسلماً ومؤهلاً قانونياً. يتولى الولاية أولاً الابن، ثم الأب، ثم الجد، وتستمر التسلسل حسب درجة القرابة حتى الوصول إلى العم وابن العم. في حالة عدم أهلية الأخ للولاية بسبب عصيان الرب أو سلوكه العنيد تجاه النصائح الدينية، يمكن اختيار فرد آخر من العائلة ليحل محله. هذا الاختيار يعتمد على فهم موسع لقاعدة الأحوال الشخصية التي تنطبق على حالات مماثلة في سياقات ثقافية مختلفة. يتم اتخاذ القرار بناءً على الظروف الشخصية للأفراد المعنيين، بما في ذلك ولادة طفل خارج إطار الزواج من امرأة غير مسلمة. الهدف هو ضمان تمثيل مصالح الطرف الآخر بشكل مناسب وصحيح، مما يستدعي تدخل متخصصين مؤهلين لتأكيد الجوانب الروحية والمعنوية اللازمة لاستكمال مراسم الزفاف.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خالتي أعطت أمّي قليلًا من الحلي كي تتزين به، وتحافظ عليه، وبعد وفاة خالتي أصبحت أمّي حائرة، ماذا تفع
- في الزمن الذي انتشر فيه الخلاعة والعري ألا يجب التحدث لأي فتاة على( نظام كلمه ورد غطاها)؟
- شبكة النازيين الجدد
- كينودونتاس (فيلم)
- أخت زوجتي تعيش مع نصراني ومن دون زواج. لا تريد أن تتخلى عنه.هل يصح قطع العلاقة تماما معها. لقد خفت ع