في مسألة استخارة الزواج، يجب على المرء أن يركز على علامات محددة لتقييم الخيرية في المضي في الأمر. أولاً، تيسير الأمر من الله بعد صلاة الاستخارة هو علامة إيجابية تدل على الخيرية في المضي في العمل. أما وجود العوائق وعدم تيسر الأمر فهو دليل على أن الله صرف عبده عن هذا العمل. لا يوجد دليل صحيح على أن رؤية معينة في المنام بعد الاستخارة تعني الخيرية في الأمر. كما أن صلاة الاستخارة لا ترتبط بمدة محددة، ويمكن تكرارها أكثر من مرة دون تحديد بعدد معين. في حالة السؤال، حيث رأت المرأة انشراح الصدر والسعادة في الزواج، بينما لم يشعر الرجل بأي علامة، يجب عليهما النظر إلى تيسير الأمر وتيسير العوائق. إذا تيسر الأمر، فسيعتبر ذلك خيراً لهما. تذكر دائماً أن الدين والخلق هما الأساس في اختيار شريك الحياة والله أعلم.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Zhangixalus jodiae
- هناك حديث صحيح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثةٌ لا يدخلون الجنَّةَ أبدًا: الدَّيوثُ، والرَّ
- منذ حوالي أربع سنوات كان عمر ابني ثلاث سنوات، وكنا في زيارة لبعض المعارف، وبعدها اشترينا أغراضا من ا
- أنا لدي طفل عمره 4 سنوات طلقت من أبيه منذ 3 سنوات والآن تزوجت من آخر والأب يطالب بضم حضانة الصغير عل
- طلق والدي والدتي وأنا صغيرة، وتربيت أنا وأختي في بيت عائلة أمي وإخوانها وانقطعت علاقتي بوالدي. عند ب