في النقاش حول استخدام أدب الأطفال العربي لتحفيز القدرات التحليلية وتثبيت القيم، أجمع المشاركون على أهمية هذا النوع من الأدب في تنمية الفكر الحر لدى الصغار. عبدالعزيز السُبتِي أشار إلى أن قصص غسان كنفاني، التي تتسم بالأمل والشجاعة والصمود، يمكن أن تكون نموذجًا مثاليًا إذا تم تعديلها لتناسب الأطفال، مما يتيح لهم مناقشة الأفكار وإبداء الآراء. ليليا بنت داوود أكدت على ضرورة اختيار المواد التعليمية المناسبة وأساليب التدريس المؤثرة لتحقيق نتائج هادفة. غفران بنت زاكرى حذرت من تبسيط القصص بشكل مفرط، مشيرة إلى أن ذلك قد يفقر المحتوى الأدبي ويختلس جوهر العملية التعليمية. رنينه بنداييش ونوربنبركه دعمتا فكرة التوازن بين تبسيط النصوص والحفاظ على جودة المحتوى، لضمان فهم الأطفال دون تغيير المجموعات المرجعية التي تستحق الدراسة. نيريروز البدوعن تحدثت عن مخاطر تجاهل قوة الرسائل الأدبية في تشكيل فكر الأطفال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- ما صحة هذه الأحاديث: «أصل كل داء البرودة» و«المعدة بيت الداء» و«نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا
- كنت أصوم في السنوات الفائتة، وكان يجب عليّ الاغتسال من الجنابة، وكنت جاهلة، وبعد انقضاء رمضان الماضي
- بلدية ڤيلنوف دو دوراس الفرنسية
- أنا إنسان ربتني عمتي؛ لأنها لم ترزق بالأولاد. وأرادت أن تكتب تركة زوجها -رحمه الله- لي، علما أن بعض
- رجل قال لزوجته علي الطلاق ثلاثاً إن كلمت فلاناً أنت طالق ولم تكن نيته الطلاق فاتصل بها ذلك الشخص وقا