النص يوضح أن استخدام أموال جمعية الموظفين لسد احتياجات شخصية لأحد الأعضاء، بما في ذلك والدتك، يُعتبر غير شرعي من منظور المذهب الإسلامي التقليدي. يُفسَّر ذلك بأن الشخص المسؤول عن إدارة الجمعية يُعتبر وكيلًا موثوقًا به وليس مالكًا للمال، وبالتالي لا يجوز له التصرف فيه إلا بموافقة رسمية.
يُقارن النص المساهمين في جمعيات الموظفين بمن يقدم قروضاً لبعضهم البعض، لكن هذه ليست قروضاً تقليدية لأن عرض الدين يحدث بدون اتفاق واضح وقبول رسمي. يُؤكد الفقهاء أن الأمانة التي يحملها المسؤول عن الجمعية تتطلب حماية ممتلكات الآخرين تحت رعاية حارس مستأجر. هذا يعني بطلان جميع عمليات الانتفاع المنفرد من أموال الجمعية مهما كانت الظروف، بما في ذلك الاحتياجات الفورية.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعرف أن الله سبحانه وتعالى يدخل المشركين جهنم، وأنه لم يهدهم؛ لأنهم لم يفعلوا سببا للهداية. وكنت
- سان هيلير، إيسون
- لي سؤال أعزكم الله... نحن مجموعة من الشباب ونعمل بشركة فى وسط الصحراء يوجد بها مسجد صغير فى منتصف ال
- أرجو عدم تحويلي إلى فتوى سابقة منذ فترة بدأت بتصميم موقع لرياضة السيارات الفورميلا1 , وخطر لي قبل اس
- حدثت لي ظاهرة غريبة هذه الأيام حولت حياتي إلى جحيم ولم أعد أشعر بالنوم خرج مني مذي وحاولت أن أمسح ذك