في هذا الحوار الشبابي الذي قادته مبادرة “دور واستراتيجيات التطورات التقنية في الوعي البيئي”، برزت رؤى مبتكرة لاستخدام التكنولوجيا الحديثة كوسيلة فعالة لمواجهة تحديات التلوث. حيث أكد المتحدثون مثل إياد الصقلي وعتمان بن بكري والقاضي خطاب القفصي على إمكانية الاستفادة من تقنيات مثل الواقع المعزز لتوضيح التأثيرات البيئية لقرارات الحياة اليومية بشكل جذاب وملفت للانتباه، خاصة للشباب. بالإضافة إلى ذلك، شددت المناقشة على ضرورة تكييف محتوى هذه الوسائط بمرونة لضمان استدامة اهتمام الجمهور.
كما سلط المشاركون الضوء على أهمية التواصل المجتمعي المفتوح عبر الإنترنت لبناء حملات بيئية قوية. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على حاجة تصميم هذه الحملات إلى تنويع الأساليب التي تجمع بين العلوم الترفيهية والثقافة والتوجيه الاجتماعي لإحداث تغيير فعال. ومن خلال تبادل الأفكار التفصيلية والإدارية، اتفق جميع المشاركين على أن اللحظة الحالية هي الأنسب للاستفادة الكاملة من الثورة الرقمية نحو تحقيق أهداف بيئية طويلة المدى.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”- هل تجوز جمعة من أقام الصلاة وتكلم بعدها وذلك طبقا للحديث الذي يقول: «إذا قلت لصاحبك أنصت والإمام يخط
- يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة.... يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين.. أي
- Super black
- ما حكم حراسة امتحانات الموسيقى المبرجمة من قبل وزارة التربية .. والله المستعان؟
- هل يجوز توظيف المرأة كمديرة في المسجد الذي لايأتيه الناس إلا في وقت الصلاة ونادراً في غير وقتها؟ وال