في النقاش حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، اتفق المشاركون على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم دعمًا قيمًا في مجالات مثل تقديم المواد الدراسية وتوجيه الطلاب. ومع ذلك، أكدوا على أن هناك جوانب حيوية في التعليم لا يمكن للذكاء الاصطناعي محاكاتها بنجاح، مثل التعاطف العاطفي وفهم السياقات الاجتماعية والحساسية الإنسانية. ياسر الغنوشي وإخلاص بن بكري شددا على أهمية الحكمة البشرية والقدرة على التواصل خارج اللغة المنطوقة، مما يجعل المعلمين البشريين لا غنى عنهم. من ناحية أخرى، ترى عنود الشرقي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دورًا تكميليًا كبيرًا من خلال تحليل الأداء الأكاديمي للطلاب وتصميم طرق تعليمية مصممة خصيصًا لكل طالب، مما يخفف الحمل عن المعلمين ويتيح لهم مزيدًا من الوقت لممارسة مهاراتهم الأساسية. في النهاية، اتفق الجميع على أن الأدوات الرقمية ليست بديلة عن دور المعلم، بل يمكن أن تكون وسائل مكملة لمساعي التربويين لتحقيق أفضل نتائج تعليمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركع- Sperada
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من نفع للمسلمين ودعائي لكم بالإخلاص والقبول والتوفيق رجاء، فضلا لا أم
- تزوجت فتاة عنيدة، سريعة الغضب، وأنجبت لي ثلاثة أولاد، ودام زواجنا أكثر من 20 سنة، إلا أن التزامها با
- ذات يوم كنت أقرأ سورة التحريم، وقد كنت قد قرأت تفسيرها من التفسير الميسر، فلما وصلت إلى قوله تعالى:
- ماركاريّا