في النقاش الذي تناول دور الذكاء الاصطناعي في مكافحة التمييز والتحيز الاجتماعي، أجمع المشاركون على أن هذا التطور التكنولوجي يمكن أن يكون محركاً للتغيير الإيجابي. وقد أكدوا على أهمية تصميم نماذج الذكاء الاصطناعي وتدريبها بشكل مناسب لتحديد ومعالجة المخالفات والقضاء عليها. كما شددوا على ضرورة الرصد الدوري والتقويم المستمر لهذه النماذج لمنع ظهور أي تباينات غير مقصودة. وأشار أحد المشاركين إلى أن التركيز المفرط على المخاوف بشأن إعادة إنتاج الاختلافات المجتمعية قد يغيب عن العقل الفكرة الأساسية وهي توظيف الذكاء الاصطناعي لتحقيق المساواة والعدالة. وأضاف آخر أن الأمر لا يتعلق فقط بمنع الآلات من التسليم بهذه الأفكار الضيقة، بل أيضاً جعلها تعمل ضدها. وفي حين يُذكر الجميع بأن تحديث البرامج وتدريبهما هما خطوات هامة نحو تحقيق هدفنا، يتم أيضا التشديد على الحاجة لرصد مستدام وبحث مستمر لفهم أفضل لكيفية تأثير خوارزميات الذكاء الاصطناعي على حياتنا اليومية وكيف يمكن تعديلها لتحقيق هذا الغرض.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟- قرية كيتفولجي
- أخي الشيخ بارك الله فيك. عند تلاوتي للقرآن تأتيني شكوك، وأوهام، أن الناس يرونني وأنا أرتل، علما أني
- 9 PM (Till I Come)
- أحيانا عندما أستيقظ من النوم ولم أذكر احتلاما فإنه يكون على فرجي رطوبة بدون أن تتعدى إلى السروال، فه
- المختصر والمُعاد بصياغته باللغة العربية الفصحى سيكون: "ناريندرا سينغ نيغي: مغني من أوتاراخاند".