يؤكد النص على أن استخدام بطاقات الائتمان لتحسين درجة الائتمان يمكن أن يكون جائزاً شرعاً للمسلمين الدوليين في الولايات المتحدة، بشرط تجنب المخاطر المرتبطة بالفائدة. يجب على المستخدمين تجنب البطاقات التي تفرض غرامات أو أسعار فائدة على الديون المتأخرة، بالإضافة إلى الرسوم المفروضة على إصدار البطاقة أو إعادة استخراجها، ونسب العمولات المرتبطة بالسحب النقدي غير المغطاة. إذا كانت البطاقة خالية من هذه المخاطر، يمكن اعتبار استخدامها جائزاً حتى مع وجود احتمال صغير للتأخر عن السداد في حالات حرجة. ومع ذلك، ينصح النص بتجنب إصدار واستخدام بطاقات الائتمان إذا كان بإمكان الفرد إدارة أموره المالية بشكل مستقل، وذلك لتجنب الوقوع في الفخاخ القانونية أو الأخلاقية. القرار النهائي يعتمد على الظروف الشخصية للفرد وقدرته على التحكم في حياته المالية بطرق أخرى أكثر توافقاً مع الأعراف الإسلامية.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالت- طبيعة عمل الإدارة التي أنا بها، يستلزم الخروج إلى جهات خارجية، واستكمال الأعمال هناك، بمعنى أن الدوا
- ما حكم من يسير معاملة حكومية مخالفة، مقابل العمل عند هذا الرجل كوكيل له، ويعطيه على ذلك راتبًا؟ جزاك
- السلام عليكم. أنا في 15 من عمري ولذلك كنت أجهل وجوب الغسل بعد نزول المني، كما أنني ظننت أن الإفرازات
- كنت أمزح مع زوجتي، وكأننا في مشهد تمثيلي، وكانت تمثل وكأنها ليست زوجتي، وتقول لي إنها تحبني، فقلت له
- هل يجوز أن ندلع اسم عبد الرحمن، عبد الملك، عبد الصمد. سمعت أنه لا يجوز تدليعه لأنه من أسماء الله. لك