يؤكد النص على أن استخدام دم القنفذ لتحديد جنس المولود هو مجرد أسطورة لا أساس لها من الصحة. هذا الاعتقاد، الذي يُشاع بين بعض الناس، يُعتبر شركًا بالله وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يُنظر إليه كتعليق للأحداث الطبيعية بما يمكن تسميته الشعوذة. لا يوجد أي رابط منطقي بين دم القنفذ والقدرة على تحديد جنس الطفل عند الولادة. من الناحية الشرعية، تُحرم مثل هذه الممارسات بناءً على حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يندد بالرقية والتَّمائم والتِّوْلة. بالإضافة إلى ذلك، يُشكل استخدام دم الحيوانات مخاطر صحية كبيرة بسبب احتوائه على مواد سامة ومحتويات مُعدية. كما تُحرم العديد من المدارس الفقهية تناول لحوم القنافذ بسبب خواصها المخربة. في النهاية، يدعو النص إلى تجنب هذه الممارسات غير العلمية وغير الشرعية، والالتزام بالسنة النبوية الشريفة لتحقيق رضا الخالق جل اسمه.
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرة- ماذا عن الداعية الإسلامي لو كان في مناظرة من مناظراته يقول للمسيحي الذي يسأله: أخي، أو قال له: اسمع
- أرجو إفادتي فيما يخص الرضاعة الطبيعية. - ما هي الحكمة من الإرضاع عامين؟ -لماذا يحرم الزواج من الأم و
- أعمل مهندس كومبيوتر في إحدى الشركات، ولدي نية في نسخ برنامج معين موجود في الشركة والقيام ببعض التعدي
- John Crowe Ransom
- ما هو حكم لعبة المصارعة إذا كانت خالية من الموسيقى والصور العارية؟ وإذا كان والدي يمنعني منها، فهل ي