تناول نقاش صاحب المنشور موضوع استراتيجيات تنمية التفكير الإبداعي ومهارات حل المشكلات داخل سياق التعليم والثقافة الواسع. وقد سلط الضوء على مجموعة من المواضيع مثل استراتيجيات العصف الذهني، جامعة الدول العربية المفتوحة، التاريخ النمساوي، الدراسة في الفلبين، بالإضافة إلى أهمية “قوة العادات”. أكدت إبتهال الحدادي على فاعلية استراتيجية “قوة العادات” في تعزيز التفكير الإبداعي، موضحة كيف يمكن لإعادة هيكلة الأنماط اليومية بطريقة تدريجية أن تخلق مساحة مستمرة للابتكار الطبيعي والمستدام لحل المشاكل.
من جانب آخر، ذكرت رغدة الشهابي بأن تغيير الروتين اليومي يساهم في تفادي الملل ويفتح آفاقاً جديدة للاستكشاف والإبداع. بينما شددت رضوى الشاوي على ضرورة التفاعل الثقافي والتجارب المتنوعة كعنصر أساسي للإبداع، مؤكدة أنهما يعرضان الأفراد لأفكار جديدة ويعززان القدرة على التفكير خارج الصندوق التقليدي. وبالتالي فإن الجمع بين كل هذه الاستراتيجيات – بما فيها العصف الذهني والعادات الجديدة والتجارب الدولية – يؤدي إلى بيئة مثالية لتنمية المهارات الإبداعية وحلول مبت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- Gisborne District
- رحلات الناس الغريزية ومسارات الإيقاع
- يا شيخ: أنا امرأة متزوجة، ولله الحمد علاقتي مع زوجي جيدة، ومع أهله كذلك. إلا أن هناك مشكلة تتكرر معي
- ما هي كفارة جماع الزوجة في نهار رمضان؟ سمعت أن كفارته صيام شهرين، فهل هناك شيء آخر كدفع مبلغ من الما
- أنا مسلم والحمد لله أحاول جاهداً أن ألتزم بشرع الله لكن تمر بي حالات أقول كما قال أحد السلف إن كان أ