يقدم النص مجموعة من الاستراتيجيات الفعالة للتخفيف من كثرة العطاس، بدءًا بفهم الأسباب الشائعة لهذه الحالة. أحد الأسباب الرئيسية هو الحساسية، سواء كانت تجاه الغبار، اللقاحات، أو بعض أنواع الطعام. هذه المواد المثيرة للحساسية تسبب رد فعل من الجهاز المناعي يؤدي إلى إطلاق الهيستامين، مما يسبب العطس المتكرر. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب البرد أو الأنفلونزا، وحتى الضوء القوي، نوبات عطس متكررة. للتعامل مع هذه المشكلة، ينصح النص بتجنب المهيجات المعروفة واستخدام مضادات الهيستامين مثل ديفينهيدرامين وديسلوراتادين. كما يوصي بالحفاظ على مستوى جيد من الترطيب عن طريق شرب كميات كافية من الماء واتباع نظام غذائي صحي. ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تقوي جهاز المناعة وتقلل من شدة النوبات المتعلقة بالحساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون بعض الطرق الطبيعية مثل تناول مغليات عشبية مثل خل التفاح أو البابونج مفيدة. أخيرًا، يشير النص إلى أن التوتر النفسي قد يزيد من إنتاج الهيستامين، مما يعزز فرصة العطاس المستمر. لذلك، يمكن أن تساعد تمارين التنفس والاسترخاء والتأمل في إدارة ضغط الحياة اليومية وتحسين الصحة العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلق- هل يجوز للزوج رؤية صور زوجته دون حجاب، والتي قامت بتصويرها قبل الزواج؟
- هل تعتبر السترة المرتفعة عن الأرض سترة، كالكرسي إذا سجدت ولم تكن إحدى أرجله أمامي، بحيث لو مر أحد كأ
- أنا طالب جامعيّ في كلية مختلطة، والأول على دفعتي، ولديّ سؤال يتعلق بالمجموعات المختلطة التي تقام على
- أيام الدراسة كان الجميع يقولون عني أني ذكي وكان البعض يتكل علي في الفروض في يوم أمرنا أستاذ ببحث كل
- هل يجوز فقهيا«ورود الألفاظ التي تشير إلى تخلّق الحالف بصفات الفضيلة المطلقة في صياغة اليمينكقوله:أحل