في ضوء الفتوى المقدمة، يتضح أن استرجاع أموال التوصيل هو حق للمشتري في حالة عدم رضاه عن جودة المنتج. وفقًا للفقه الإسلامي، إذا كان المنتج الذي وصل لا يتطابق مع الوصف المقدم، يحق للمشتري إلغاء الصفقة. تكلفة التوصيل تعتبر مسؤولية البائع بشكل أساسي لأنه هو من عين الخدمة اللوجستية. في حال وجود نزاع، وإذا ثبت أن البائع قد غرر بالمشتري وغشه، فإن البائع يتحمل كامل العبء المالي بما في ذلك تعويضات الضرر. بناءً على ذلك، ليس هناك حاجة مبدئية لتتحمل عبء رسوم التوصيل خاصة إذا لم تستلم السلعة فعلياً. يُنصح بالتواصل مع البائع لإعادة النظر في الوضع الحالي ومراجعة الحقوق القانونية والقانونية الإسلامية بناءً على المعلومات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندى 103 جرام من الذهب، ما مقدار الزكاة الواجب إخراجه على هذا الوزن؟ وهل يجوز إخراجه لمركز كفالة أيت
- سؤالي هو ما فضل العمل في العشر الأواخر من رمضان!! وهل يوجد دليل في السنة على ذلك!!؟ جزاكم الله كل خي
- حلفني رجل على شيء قد فعلته وأنكرت فأراد أن يقتنع فقال لي حرام من ظهرها يقصد امرأتي فقلت حرام من ظهره
- لي زوجتان إحداهما موظفة، والثانية في المنزل، ولكل منهما منزل منفصل. هل يجوز لي وطء الزوجة التي في ال
- ما حكم اختراق المواقع المعادية الإباحية بمعنى ( المواقع التي توجد بها مقاطع رذيلة، وفحش )؟