في النص، يتم تقديم استشارات شرعية حول كيفية التعامل مع التحديات النفسية والعائلية في حالات الطلاق المحتملة. يُشدد على أهمية التحلي بالحكمة والصبر في مثل هذه المواقف الدقيقة، مع توصية بمبادرة المصالحة والتوسط من قبل أفراد العائلة لإصلاح ذات البين، وهو ما يتماشى مع تعاليم الإسلام التي تشجع على حل النزاعات الأسرية بشكل سلمي. يُوضح النص أن حق المرأة في طلب الطلاق أو الخلع مباح فقط إذا توافر دليل على وجود ضرر جسيم، مما يضمن أن تكون المطالبات قانونية وفقًا للشريعة الإسلامية. كما يُناقش النص مسألة تقرير الطبيب حول التأثير السلبي لوجود زوجة ثانية، مشيرًا إلى أنها مسألة نسبية يجب مراجعتها قضائيًّا بناءً على تفاصيل دقيقة. في حالة حدوث الطلاق، يُحدد القاضي الشرعي حضانة الأطفال بناءً على العمر والفترة المناسبة لكل جنس، مع اختلاف في الآراء بين الفقهاء حول مكان الإناث بعد بلوغهن عمر السبعة سنوات. في النهاية، يُتضرع إلى الله بأن يصالح قلوب الزوجين ويعوضهما بكل خير وأن يكون مستقبل أولادهما مشرقًا مليئًا بالأمان والسعادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- عندي موقع إلكتروني أكتب فيه بعض المقالات وأضع فيه إعلانات لشركة جوجل أدسنس، مع العلم أنني أمنع إعلان
- Glenville, Connecticut
- لدي مشكلة مع أبي فهو يمر بمرحلة عصيبة بسبب مشاكل مع الآخرين, فهو يقول دائما إن الاسلام دين حرفه البع
- أعلم أن تركيب الأظافر الصناعية بغرض التزين حتى لو كان في البيت فقط، أمر محرم؛ لأنه يدخل في باب الوصل
- قرأت الفتوى الآتية للشيخ العلامة ابن عثيمين بخصوص حضور صلاة الجمعة: بعض العمال الذين لا يأذن لهم كفل