استشارة شرعية حكم اقتناء الحيوانات الأليفة، وفقًا للنص، تُظهر أن هناك اختلافًا بين العلماء المسلمين في هذا الشأن. بعض الفقهاء يجيزون اقتناء الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب، بشرط مراعاة الشروط الدينية. هؤلاء الفقهاء يشددون على أن الهدف من الاحتفاظ بالحيوان الأليف يجب أن يكون البركة والنفع، وليس لإظهار الثروة الزائدة أو لتعريض النفس للملهيات. كما يُشترط عدم الاكتراث بها أكثر من اللازم وعدم جعلها مصدرًا للإلهاء عن العبادات. من جهة أخرى، هناك فقهاء آخرون يشترطون الحفاظ على النظافة الشخصية والعامة عند التعامل مع هذه الحيوانات وفق أحكام الشريعة الإسلامية. بشكل عام، يجب أن يكون الهدف من اقتناء الحيوان الأليف هو تحقيق البركة والنفع، وليس لإظهار الثروة الزائدة أو لتعريض النفس للملهيات.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشعر دائما بأني لست إنسانة سوية، مع العلم أني أصلي وأصوم وأحفظ القرآن والحمد لله الناس تحبني، ولكن أ
- أود أن أسأل عن مشروعية الدعاء بأسماء الله الحسنى، بالنظم، كما في المنظومة الدمياطية، ومنظومة أسماء ا
- سوف أقوم بأداء العمرة السادسة لي إن شاء الله قريباً، وكنت أنوي إهداء ثوابها لحماة أحد أصدقائي المقرب
- تزوجت من 21 سنة، حيث تقدم لي شاب من أسرة متواضعة، يكبرني بـ 5 سنوات، كان عمره 25 سنة، وكنت أنا من أس
- يا شيخي: أمي موظفة منذ أن تزوجت من أبي وكان دائما يأخذ راتبها برضاها وكانت تظن أنه يشتري حوائج للبيت