في الإسلام، يُعتبر الاحتفاظ بالحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب أمرًا مقبولًا بشكل عام، بشرط أن تكون هذه الحيوانات نظيفة وأن لا تتسبب في أي ضرر للمسلمين. هذا الموقف يتوافق مع العديد من الأحاديث النبوية التي تشير إلى أن القطط ليست نجسة، بل هي من الطوافين الذين يخدمون الناس. ومع ذلك، هناك بعض العلماء الذين يرون أنه ينبغي تجنب الكلاب تمامًا بسبب ارتباطها الشائع بتنظيف أماكن غير نقية. هذا الرأي ليس سائدًا بين جميع المدارس الفقهية، مما يترك القرار النهائي في يد المسلم نفسه بناءً على معرفته ومستشاره الديني المحلي. بالتالي، يمكن القول إن الإسلام يترك مجالًا للتفسيرات المختلفة حول حيازة الحيوانات الأليفة، مع التركيز الأساسي على النظافة والابتعاد عن الأذى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- San Fabián
- من فترة سنة اعترتني عدة أمراض، وفي كل يوم أصبح لا يمضي يوم إلا وأكون مريضة فيه وهذه أول سنة في حياتي
- سؤالي يدور حول ظاهرة جديدة عندنا في فلسطين وبالتحديد في غزة حيث عند بناء مسجد تخرج سيارة محمول عليها
- مرضت أمي حتى أصبحت لا تستطيع مغادرة الفراش، دعوت الله عز وجل أن يشفيها وشفيت أمي حقا وهي الآن بحال أ
- إشارة إلى الفتوى رقم 100226 والمتضمنة كلاما حول نشر الإسلام وإنني أفهم من هذه الفتوى أن الإسلام انتش