في الإسلام، يُعتبر الاستمناء سلوكًا غير محبذ بشكل عام، إلا في ظروف معينة. بالنسبة للمرأة المتزوجة، يحرم الاستمناء إذا تم بدون سبب ضروري مثل الخوف من الوقوع في الزنا أو اللواط. ومع ذلك، إذا شعرت الزوجة بأن شريكها لا يلبي احتياجاتها الجنسية، مما يؤدي إلى توتر وعدم رضى في العلاقة الزوجية، ينصح بتجربة طرق مختلفة لتحسين التواصل بينهما وتقديم الدعم النفسي والجسدي. يُشجع على المحادثة الصادقة والصراحة حول هذه المسألة الحساسة. يمكن للزوج إجراء تعديلات على روتينه الجنسي بما يشمل المداعبات المختلفة سواء قبل الجماع أو بعده، بشرط عدم تجاوز حدود الشريعة. في حالة وجود صعوبات جسدية لدى الزوج تؤثر على قدرته على إشباع زوجته، يوصى باستشارة الطبيب المختص للحصول على العلاج المناسب والدعم اللازم لاستعادة الوظيفة الجنسية بطريقة صحية وآمنة. هذا ليس فقط سيحل المشاكل الفردية ولكنه أيضا يقوي الروابط الزوجية ويضمن رضا الطرفين.
إقرأ أيضا:رسالة لكل من يحارب اللغة العربية- لقد رضعت من زوجة عمي أربع مرات مشبعات متفرقة كما قالت والدتي لي، فهل يجوز لي أن أتزوج من إحدى بنات ع
- أنا في حيرة من أمري ، أنا اليوم أكتب وأريد أن أشرح الموضوع ولكن بطريقة مفصلة أكثر حتى تستطيعوا بإذن
- عَنْ ثَوْبان -رضي الله عنه- عَنْ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- أَنَّهُ قَالَ: لأَعْلَمَنَّ أَقْوَا
- ما قولكم في أن يقوم العريس في يوم الدخلة وعند وصول العروس مع الموكب بفتح باب السيارة لها وعندما تنزل
- حجزت تذكرة سفر إلى المغرب، وبعد أيام أدركت أن تاريخ الإياب من المحتمل جداً أنه هو أول يوم من رمضان ع