في الإسلام، يُعتبر الاستمناء سلوكًا غير محبذ بشكل عام، إلا في ظروف معينة. بالنسبة للمرأة المتزوجة، يحرم الاستمناء إذا تم بدون سبب ضروري مثل الخوف من الوقوع في الزنا أو اللواط. ومع ذلك، إذا شعرت الزوجة بأن شريكها لا يلبي احتياجاتها الجنسية، مما يؤدي إلى توتر وعدم رضى في العلاقة الزوجية، ينصح بتجربة طرق مختلفة لتحسين التواصل بينهما وتقديم الدعم النفسي والجسدي. يُشجع على المحادثة الصادقة والصراحة حول هذه المسألة الحساسة. يمكن للزوج إجراء تعديلات على روتينه الجنسي بما يشمل المداعبات المختلفة سواء قبل الجماع أو بعده، بشرط عدم تجاوز حدود الشريعة. في حالة وجود صعوبات جسدية لدى الزوج تؤثر على قدرته على إشباع زوجته، يوصى باستشارة الطبيب المختص للحصول على العلاج المناسب والدعم اللازم لاستعادة الوظيفة الجنسية بطريقة صحية وآمنة. هذا ليس فقط سيحل المشاكل الفردية ولكنه أيضا يقوي الروابط الزوجية ويضمن رضا الطرفين.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومال- جدتي كبيرة في السن ومريضة، وقد كانت تصلي وحدها، وكان للبعض ملاحظات على صلاتها كالحديث في الصلاة والح
- فظيلة الشيخ منذ ثلاثة عشرة سنة تقريبا سرقت قطعة ذهب وبعتها بسعر الذهب حينئذ، والآن يختلف سعر الذهب ف
- عندما أحلف على أي شيء، يأتيني الشيطان دائما، ويقول: عليك كفارة. وأصبحت لا أفرق بين هل حلفت، أو حنثت؟
- مشكلتي تكمن في أن والدي مهووس بالانترنت، وخاصة المحادثات، ولكن ليس مع غيره من الرجال، ولكن مع النساء
- السلام عليكم1-ما حكم وضع مزيل العرق في شهر الصيام أو المسك للمرأة والرجل؟2- ما حكم سماع الأغاني في ش