يشير الحديث النبوي الذي رواه البخاري إلى جواز إعداد الكفن قبل الموت، حيث أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بردة نسجتها امرأة بيديها وأعطاها لرجل طلبها لتكون كفنه يوم موته. رغم ذلك، يؤكد الفقهاء أن إعداد الكفن قبل الموت ليس مستحبًا في ذاته، بل هو ممارسة جائزة وفقًا لقولهم “جواز الشيء قبل الحاجة إليه”. يرى بعض العلماء جواز إعداده دون إلحاح على استحبابه. ويؤكد ابن بطال رحمه الله أن إعداد الكفن ليس محرّمًا، ويرى الفقهاء أن التركيز ينبغي أن يكون على الاستعداد للموت من خلال الأعمال الصالحة والتقرب إلى الله عز وجل، وهو أمر مطلوب شرعًا.
إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Las Piñas
- عندي سؤالان: الأول: لي أخت سافرت لأداء العمرة، وبعد أدائها زارت جدة، وأثناء عودتها من زيارة جدة وجدت
- أعمل فى وظيفة المراجعة اللغوية والتحرير اللغوى فى أحد مكاتب الإنشاءات والاستشارات الهندسية، وظيفتي ت
- أعيش في بلد كبير، وأحيانا أخرج لشراء غرض ما من مكان بعيد، لأن السوق بعيد جدا عن بيتي، وأحيانا أخرج ب
- إخواني أسألكم أنا كنت إماما يوما فصليت بالناس الظهر أربع ركعات، وعندما كنت في الجلسة الأخيرة من الصل