في الثالث عشر من يوليو 1930، أقيمت المباراة النهائية لكأس العالم الأولى في الأوروغواي، تحت رعاية الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). كانت هذه البطولة الأولى من نوعها التي تجمع فرقاً من مختلف القارات، مما أضفى عليها طابعاً عالمياً فريداً. الأوروغواي، الدولة المضيفة، حققت فوزاً مبكراً في مباراتها الافتتاحية ضد البيرو بنتيجة ثقيلة، مما أظهر قوتها منذ البداية. خلال البطولة، حقق منتخب الأوروغواي ثمانية انتصارات وتعادل واحد فقط، مما جعله يتصدر قائمة الفائزين. في المباراة النهائية، واجهت الأوروغواي منتخب الأرجنتين أمام 90 ألف متفرج في استاد سينتيناريو الشهير في مونتفيدو. انتهت المباراة بفوز الأوروغواي بهدفين مقابل هدف واحد، مما عزز مكانتها كأحد أقوى الفرق عالمياً. هذا الفوز لم يكن مجرد تتويج لجهودهم في البطولة، بل كان تتويجاً لسلسلة طويلة من الانتصارات المحلية والعالمية، بما في ذلك الفوز بجولتين سابقتين من دورة كوبا أمريكا.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان بني ملال وجماعة بني هلال بدكالة تؤكد الأصل العربي للمغاربة- بالعربية: التهاب الجلد الفقاعي
- أريد الزواج من أرملة ولديها طفلان ووالدي يمانعان في ذلك وأخاف من عقوق الوالدين وأخاف من ترك حبيبتي ب
- تطبيق FamilyAlbum
- عندما كنت صغيرا لم يحدثني والدي عن هاته المواضيع الحساسة؛ كالبلوغ ونحوه، وأخبرني أن أبدأ في الصيام ف
- ما حكم الربح من قناة يوتيوب، عن طريق إعلانات جوجل أدسنس، يتم تحديد الفئات فقط، ولا يعرف محتوى الإعلا