في النقاش الذي دار حول استغلال حقوق الإنسان كذريعة للتدخل العسكري، يبرز رأيان متقاربان لكنهما متمايزان. رنين بن بركة يركز على أن شعار حقوق الإنسان غالباً ما يُستخدم كغطاء لإخفاء المصالح السياسية والاقتصادية للبلدان الراعية للتدخلات العسكرية، مما يستدعي التدقيق المستمر في نيّات هذه البلدان. من جانبه، يتفق جلول بن عزوز مع رنين، لكنه يضيف بُعداً تاريخياً، مشيراً إلى أن مصطلح حقوق الإنسان قد استُخدم في كثير من الحالات كغطاء لأهداف أكثر تعقيدًا تتعلق بتوسيع النفوذ واكتساب الموارد الطبيعية. يحث جلول الجماهير على اليقظة بشأن الدوافع الحقيقية خلف هذه العمليات. وبالتالي، يشكل هذان الرأيان أساساً نقاشياً يدعو إلى التأمل والتفحص المتواصل لنوايا القوى العالمية أثناء تطبيق سياساتها عبر العالم.
إقرأ أيضا:العدد الأول من المجلة الصحية المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قول الزوج لزوجته: والله هطلقك، أصلا أنا مطلقك، وفي نيتي أنني هطلقك ـ هل يقع به طلاق؟ وقد سألت أكثر م
- أنا أعمل في شركة في بلد أوروبي، وبمناسبة أعياد الميلاد قامت الشركة بتوزيع علب على الموظفين تحتوي على
- أنا تزوجت من إنسان متدين وعلى خلق والحمد لله ولكن عنده عقدة تسمى أهل الزوجة فله إخوان أكبر منه عندهم
- سعر الأرز في بلدي أغلى من القمح. فهل يجوز أن أشتري الحبوب من النوع الرخيص لكفارة اليمين؟ وكيف أفرِّق
- ما حكم الشرع في زوجة ترفض مضاجعة زوجها إلا في حالات نادرة، وترفض الإنجاب منذ 3 سنوات، وتشتم زوجها بأ