يستقبل المسلمون شهر رمضان المبارك بمزيج من الفرح والتوبة والاستعداد، حيث يُعتبر هذا الشهر موسمًا كريمًا تضاعف فيه الحسنات وتعظم فيه السيئات. يُعبّر المسلمون عن فرحهم وسرورهم ببلوغ هذا الشهر الفضيل، شاكرين الله على هذه النعمة. يُشدد النص على أهمية استقبال رمضان بالتوبة النصوح والاستعداد التام للعبادة، حيث يُعتبر هذا الشهر فرصة للتقرب إلى الله وتحقيق التقوى. يُشير الشيخ عبد العزيز بن باز إلى أن استقبال رمضان يجب أن يكون بالفرح والسرور والاغتباط، مع شكر الله على بلوغ هذا الشهر. كما يُؤكد على ضرورة الاستعداد لرمضان بتحقيق الشهادتين، والولاء والبراء، ومحاسبة النفس على تقصيرها في الطاعات والمعاصي. ويُوصى بتقليل الطعام والشراب لتحقيق المقصود من القيام، وهو تقوى الله وخشيته. في الختام، يُركز النص على أن استقبال رمضان يتطلب الفرح والتوبة والاستعداد، مع التركيز على العبادة والتقرب إلى الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبع- أخ يدرس ويعمل، فوجد عملا في دار من دور العجزة، وهذا العمل يشمل إشعال سيجارة الدخان لرجل عاجز. فما حك
- بالنسبة لبطاقات المصرف المسبقة الدفع: لدي بطاقة من أحد المصارف قمت مسبقا بإيداع مبلغ في حسابهم للشرا
- عندي قناة على اليوتيوب، أنشر عليها بعض الفيديوهات التربوية، والتعليمية الدينية، والقناة مخصصة للدعوة
- من كان يفطر بعد البلوغ؛ لاعتقاد والديه بأن البلوغ يكون في سن 18. ماذا عليه الآن؟
- ديك هوتون