في عالمنا المعاصر، لم يعد مفهوم الصحة النفسية مقتصرًا على غياب الأمراض البدنية، بل يشمل أيضًا الصحة العقلية والنفسية. تلعب التغذية دورًا حاسمًا في الحفاظ على كلتا الصحتين. وفقًا لأحدث الدراسات العلمية، هناك رابط مباشر بين ما نأكله وطريقة عمل دماغنا وعواطفنا. الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 الأحماض الدهنية، مثل الأسماك الزيتية والجوز، ضرورية للوظيفة الدماغية الصحية، حيث تساعد في تقليل الالتهاب وتعزيز النمو الطبيعي للأعصاب، مما يؤثر إيجابياً على المزاج العام. بالإضافة إلى ذلك، تشير الأبحاث إلى دور البروبيوتيك والألياف القابلة للذوبان في دعم توازن المخاطات المعوية وتحسين الحالة المزاجية. توجد هذه المواد في الخضار والفواكه والمكسرات والبقوليات. كما توفر الفيتامينات والمركبات النباتية المضادة للأكسدة في الفواكه والخضراوات الملونة حماية ضد الضرر التأكسدي الذي قد يساهم في تدهور وظائف الدماغ مع مرور الوقت. تعد كميات ثابتة ومتوازنة من الكربوهيدرات المعقدة والكربوهيدرات البسيطة مهمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة وتجنب التقلبات التي يمكن أن تؤثر سلباً على الحالة المزاجية والدافع والإنتاجية المعرفية. بالإضافة لذلك، فإن الشرب المعتدل للم
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- سؤالي باختصار شديد: يظهر في الآونة الأخيرة بعض المبتعثين في البلاد الخارجية وهم على سبيل المثال يسجد
- Saint-Euphraise-et-Clairizet
- محافظة مانيسا
- توفيت طفلة في السادسة من عمرها غرقا في مسبح مع وجود سبل الوقاية بعد الله سبحانه، ومع وجود بقية إخوان
- إذا توضأ إنسان على الجوارب ثم نزع الجوارب بعد فترة، فما حكم وضوئه على الرغم أنه لبس الجوارب على طهار