يستعرض النص تطور الذكاء الاصطناعي منذ بداياته الفلسفية القديمة وحتى تطبيقاته الحديثة، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بدءاً من التعرف على الصور وحتى معالجة اللغة الطبيعية. بدأ هذا التطور مع أفكار المفكرين القدامى مثل أرسطو، وتبلور في القرن العشرين مع دورة صيفية في جامعة دارتموث التي وضعت الأساس لنظرية الشبكات العصبية الصناعية. على الرغم من التحديات التي واجهها المجال، مثل فترة “شتاء الذكاء الاصطناعي”، إلا أن الابتكارات الجديدة أعادت إحياءه. اليوم، نرى تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الروبوتات المنزلية والمركبات ذاتية القيادة والأدوية الشخصية. ومع ذلك، يثير هذا التقدم مخاوف بشأن تأثيره على الوظائف والأمن السيبراني والأخلاقيات. يبقى مستقبل الذكاء الاصطناعي مفتوحاً أمام الاحتمالات الواسعة، سواء كانت حسنة أم سيئة، اعتماداً على كيفية توظيفه واستخدامه بحكمة لتحقيق مصلحة الإنسان.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعد- Palace of Fine Arts
- أشكركم جزيل الشكر على مجهوداتكم الجبارة. أنا فتاة عمري 20 سنة، عانيت من الاكتئاب، ومن أعراض القلق وا
- أعمل مهندسا بإحدى شركات المقاولات، ولدينا شركة يربط بيننا تعاقد رسمي؛ لتقوم بتنفيذ الأعمال، وبعد مرو
- أنا أصلي في مسجد الحي والذي بُني عام 1992 وفي جانبه (20 مترا) بنيت عام 1998 زاوية للصوفية حسب الطريق
- تشاجرت مع زوجي، وفي نصف المشاجرة قال لي: «لو ما سكتيش تكوني طالقة، أنا عايزك تكلمي» فنظرت إليه، وسكت