يستعرض النص الآثار الاجتماعية للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة على القيم الأخلاقية الإسلامية، مشيرًا إلى أن هذه التقنيات قد تعيد تشكيل قيمنا ومفاهيمنا الأساسية. من منظور إسلامي، يُعتبر حفظ القيمة الإنسانية والحفاظ عليها أمرًا ضروريًا، مما يتطلب دراسة عميقة لأبعاد الذكاء الاصطناعي الأخلاقية والدينية. يثير جمع البيانات الشخصية دون موافقة صريحة تساؤلات حول احترام حرمة المعلومات الشخصية التي حددها الشريعة الإسلامية بشدة. في مجال التعليم، يطرح استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم الدروس وتقييم الطلاب مخاوف بشأن العدالة والمساواة بين الطلاب الذين لديهم إمكانية الوصول المختلفة لهذه الأدوات. كما يثير الاعتماد المتزايد على البرامج المدربة بالذكاء الاصطناعي تساؤلات حول حماية الحقوق الفكرية والإبداع. بالإضافة إلى ذلك، هناك مخاوف بشأن البطالة الجماعية الناجمة عن الأعمال الروبوتية والوظائف التلقائية، وكيف يمكن للمجتمعات مواجهة العواقب الاقتصادية والاجتماعية لها بطريقة تتوافق مع مبادئ الرحمة والمشاركة وفقًا للدين الإسلامي. أخيرًا، يؤكد النص على ضرورة تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وفقًا للقواعد والأصول الشرعية حتى تكون مكملة للعادات والقيم الثقافية للإسلام عوضاً عن التشويش بها.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- ما حكم المتوفى زوجها عنها وتتبرج وتتزين وتفعل كل أفعال المرأة المحصنة ؟ مع العلم بحسن أخلاقها.
- أنا فتاة تائبة لله من ذنبي لكني لا أعرف هل له كفارة أم لا؟ أنا كنت أعرض جسدي للرجال عبر كاميرا حاسوب
- هل سب الصحابة أو علماء الدين فعل مخرج من الملة؟ ومن فعله يجب عليه النطق بالشهادتين والاغتسال؟
- يا شيخ: أنا مصاب بالوساوس وتعبت، والآن أعالج عند دكتور، وسؤالي هو: ذات مرة كنت ألعب لعبة فتخيلت شيئا
- أعمل بتونس بمؤسسة تمكنني من استرجاع مصاريف العلاج من شركة تأمين دون اقتطاع أي مبلغ من مرتبي، فهل يجو