في قصيدة “على قدر أهل العزم” لأحمد شوقي، يتجلى عمق اللغة العربية وبلاغتها من خلال إعراب أبياتها. يبدأ البيت الشهير “على قدر أهل العزم تأتي العزائم” بتوضيح العلاقة بين العزم والعزيمة، حيث يُعرَب “العَزَمُ” كاسم معرف مرفوع، و”تأتي” كفعل مضارع مرفوع، مما يبرز البلاغة في استخدام التشبيه والاستعارة. في الجزء الثاني من البيت، “والله يقضي ولا يعجزه الأمر”، يُعرَب “الله” كاسم علم مفرد منصوب، و”يقضي” كفعل أمر مبني على السكون، مما يؤكد على قوة الله وتدبيره للأمور. هذا الإعراب الدقيق يكشف عن المعنى العميق وراء كل كلمة ومفردة في القصيدة، مما يوضح أهمية اللغة العربية في التعبير عن الأفكار المعقدة. فهم السياقات الثقافية والفنية للجمل الشعرية ضروري لتقدير جماليتها وأثرها العميق.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتونا مأجورين.... يتواجد في بعض الحدائق العامة وبعض الطرقات عند كراسي الاستراحة بعض الناس النائمين،
- يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عداب هده الأمة في دنياها. ما معنى هدا الحديث؟ هل هدا يعني أن ال
- Sant Salvador de Guardiola
- هل هناك شروط يجب مراعاتها عند إجبار الفتاة على الحجاب؟ هل إذا أدى إرغامها عليه إلى نفورها من الدين و
- Marvel Noir