في كتاب “ليطمئن قلبي”، يقدم الكاتب اسم المؤلف رحلة استكشافية عميقة في الحياة الروحية، حيث يهدف إلى تحقيق الهدوء الداخلي والإيمان العميق. الكتاب ليس مجرد مجموعة من الأقوال والحكمات، بل هو خريطة شخصية نحو السلام النفسي والقرب من الله عز وجل. من خلال معالجة مواضيع حساسة مثل الخوف، الحزن، الأمل والتسامح، يسعى الكتاب إلى تحقيق مصالحة روحانية مع الذات ومع الآخرين. يستند النص على أمثلة دينية وفلسفية لتعزيز الفهم العميق لهذه المشاعر الإنسانية. يتناول الفصل الأول مفهوم الخوف وكيف يمكن تحويله إلى قوة دافعة بدلاً من عائق أمام تحقيق الأحلام. بينما يشير الفصل الثاني إلى أهمية التسامح كمفتاح للتخلص من الغضب والكراهية، ويحث القراء على النظر في كيفية مساهمة هذه المشاعر السلبية في تعقيد حياتهم اليومية. من الجانب الإيجابي، يناقش الكتاب كيف يمكن للحزن أن يكون بوابة لإعادة اكتشاف الحب والتواصل الاجتماعي. كما يحث الأفراد على الرؤية الإيجابية للأحداث الصعبة باعتبارها فرصة للنمو الشخصي وليس فقط للنكسات المؤلمة. في النهاية، يؤكد الكتاب على دور الأمل والثقة في الإسلام كأساس للاستقرار الداخلي والسعادة الشخصية، داعيًا القراء لاستكشاف العالم الروحي الخاص بهم وتعميق ارتباطهم بالله سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليس- هل يحشر الكافر أعمى، وأصم، وأبكم؟ وكيف ذلك؟ وماهي أوصاف الجنة وأهلها، وأوصاف النار وأهلها؟
- أنا امرأة متزوجة منذ عام ، أعيش مع زوجي ولدي طفلة صغيرة والحمدلله ، وأنا منذ بداية الزواج لم أكلفه ب
- بوريروا
- دار بيني وبين شخص عزيز حِوار، وقال لي: إنه ذات مرة ذهب إلى المسجد الحرام، وتمسّح بالكعبة، فقلت له: ا
- استدنت من شاب بالدولار، ثم بعد ذلك كلما أراد مبلغا من المال أرسلته له بالليرة التركية، ووقتها لم أكن