تشير الدراسات الحديثة إلى وجود رابط وثيق ومتعدد الجوانب بين التغذية الصحية وحالة الصحة النفسية لدى الأفراد. حيث يُسلط الضوء على أهمية اختيار نظام غذائي متوازن يحتوي على أحماض دهنية أوميغا 3، بروتينات، وألياف موجودة بوفرة في الأسماك والمكسرات والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. هذه العناصر الغذائية تساهم في تنظيم مستوى هرمون “السيرتونين”، المسؤول عن الشعور بالسعادة والاستقرار النفسي. ومن ناحية أخرى، فإن الاعتماد الكبير على الأطعمة الغنية بالسكر والدهون المشبعة قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية كالقلق والاكتئاب نتيجة تأثيراتها السلبية على توازن الناقلات العصبية الحيوية داخل الدماغ.
كما تلعب البيئة الميكروبية الداخلية -أو ما يعرف بالميكروبيوم- دورًا محوريًا في عملية الهضم ونشاط الدماغ. إذ تقوم بعض أنواع البكتيريا بإنتاج مواد كيميائية مؤثرة على الحالة المزاجية، مما يدعم فرضية ارتباط تركيبة بكتيريا الأمعاء بصحة الإنسان الذهنية. لذلك، يسعى خبراء الطب حاليًا لاستكشاف طرق جديدة لتعزيز التركيب الصحي للميكروبيوم عبر تعديلات غذائية مست
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناق- أعمل بالتجارة ولديَ مكتبة وطلب مني شخص أن أشتري لهُ دي جي بالقسط وفعلت مع علمي أنهُ سيستخدمه للأفراح
- أنا شاب أعمل أمين مخزن بمستشفى، والشيطان سول لي وجعلني آخذ من الأدوية وأقوم ببيعها، وآخذ الفلوس لي،
- أود أن أستقدم سائقة، ووجدت سائقة نصرانية فهل يجوز استقدامها؟
- أحيانا أصلي صلاة التسبيح وأشك في عدد التسبيحات التي أقولها. فماذا أفعل حينئذ هل أبني على الأقل أم ما
- هل يجوز العمل كمحاسب أو أي عمل إداري في مجلس البرلمان في إحدى الدول الإسلامية ـ المجلس البرلماني هو