يستعرض النص العلاقة المعقدة بين الصحة النفسية والتغذية، مؤكداً أن النظام الغذائي الصحي يلعب دوراً حاسماً في تعزيز الرفاه النفسي. يوضح النص أن الأطعمة الغنية بالألياف والمواد المغذية مثل الخضروات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة تساهم في تقليل مستويات الضغط وتحسين المزاج وتقوية الجهاز المناعي. كما يشير إلى أن الأوميغا الموجودة في الأسماك الدهنية وزيت الزيتون تعمل كمهدئات طبيعية للدماغ، مما يساهم في الشعور بالراحة والاسترخاء. على الجانب الآخر، يسلط الضوء على التأثيرات السلبية للتغذية غير الصحية، حيث يرتبط سوء التغذية والإفراط في تناول الوجبات السريعة والسكر والسوائل المحلاة بزيادة احتمالية الإصابة بالاكتئاب واضطرابات القلق. كما يبرز النص دور حمية البحر الأبيض المتوسط في تحقيق استقرار الحالة المزاجية وتحسين الوضوح العقلي، مما يؤكد على أهمية التغذية المتوازنة في تحسين الصحة النفسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّب- قلعة السماء
- قبل رمضان الفائت بيوم واحد من ليلة الشك تنبهت أنني لم أصم ديني من رمضان الذي قبله وطبعا لم أستطع قضا
- هل تعتبر الرسائل الخاصة من خلال الهاتف المتحرك من شخص لشخص والتي تشتمل كلمات قذف وشتم وكلام غير أخلا
- تعداد سكان وإسكان إستونيا لعام ٢٠١١
- لقد ذبحت خروفين عقيقة لابني، لكن بعد ذلك عرفت أنه يجب أن يكون عمر العقيقة 6 أشهر وأكثر، فهل تجزئ هذه