تشير الدراسات الحديثة إلى وجود رابط وثيق ومتعدد الجوانب بين التغذية الصحية وحالة الصحة النفسية لدى الأفراد. حيث يُسلط الضوء على أهمية اختيار نظام غذائي متوازن يحتوي على أحماض دهنية أوميغا 3، بروتينات، وألياف موجودة بوفرة في الأسماك والمكسرات والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. هذه العناصر الغذائية تساهم في تنظيم مستوى هرمون “السيرتونين”، المسؤول عن الشعور بالسعادة والاستقرار النفسي. ومن ناحية أخرى، فإن الاعتماد الكبير على الأطعمة الغنية بالسكر والدهون المشبعة قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية كالقلق والاكتئاب نتيجة تأثيراتها السلبية على توازن الناقلات العصبية الحيوية داخل الدماغ.
كما تلعب البيئة الميكروبية الداخلية -أو ما يعرف بالميكروبيوم- دورًا محوريًا في عملية الهضم ونشاط الدماغ. إذ تقوم بعض أنواع البكتيريا بإنتاج مواد كيميائية مؤثرة على الحالة المزاجية، مما يدعم فرضية ارتباط تركيبة بكتيريا الأمعاء بصحة الإنسان الذهنية. لذلك، يسعى خبراء الطب حاليًا لاستكشاف طرق جديدة لتعزيز التركيب الصحي للميكروبيوم عبر تعديلات غذائية مست
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّة- قلتم في الفتوى رقم:(232921) أن أثر عائشة - رضي الله عنها -: (لا بُدَّ للمرأةِ من ثلاثةِ أثوابٍ تصلي
- Citi Trends
- Volckerinckhove
- عند ما أخلع ملابسي بالحمام يقف شعر يدي عند تقريب الملابس منه، وأسمع صوتًا في الملابس مثل التكسير. وم
- هل يجوز للأخت الملتزمة أن تأخذ درسا جامعيا مع مجموعة طالبات، والمدرس الذي يشرح يمزح مع الطالبات ويتع