في سياق العمل عن بعد في العصر الرقمي الحالي، يتناول النص المعقدة المتعلقة بالعلاقة بين الإجهاد النفسي والإنتاجية. يُسلط الضوء على أن الإجهاد المعتدل قد يحفز زيادة في الطاقة والإنتاجية، وهو ما يعرف بتأثير “الارتفاع”، لكن هذا التأثير قصير الأجل ويمكن أن يتحول إلى سلبي إذا لم يتم التعامل معه بشكل فعال.
الإجهاد المزمن دون فترات راحة كافية يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانخفاض القدرة على التركيز والإبداع. وفي المقابل، فإن عدم إدارة الإجهاد النفسي بشكل مناسب يمكن أن يقلل بشدة من معدلات الإنتاجية، حيث يؤثر سلباً على اتخاذ القرارات والدافع العام للموظفين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الإرهاق العقلي المزمن إلى الاكتئاب والقلق، مما يقوض القدرات المعرفية والاستراتيجية.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرينمع ظهور تحديات صحية عالمية مثل الجائحة، أصبحت هناك حاجة ملحة لاستراتيجيات جديدة تدعم صحة العمال النفسية وإنتاجيتهم. هذه الاستراتيجيات غالبًا ما تستند إلى احتياجات كل موظف الفردية وتشمل التدريب على إدارة الوقت والتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، والدعم الطبي والصحي النفسي عند الحاجة
- سوسي سانتانا
- أمي وافتها المنية، وأبي قمنا بتزويجه، ونحن ثلاثة ذكور، وست بنات متزوجات، نعيش أنا وإخوتي في بيت واحد
- سمعت من أشخاص أنه إن استغفر الشخص 10 آلاف استغفار في اليوم يتحقق له ما يريد في 7 أيام، فهل يجوز لي ف
- السلام عليكم هل قول:«لا بارك الله في الأجر المحتوم» هو حديث لرسول الله. وهل هو صحيح و متفق عليه، وكي
- The Curse of Quon Gwon