في سياق العمل عن بعد في العصر الرقمي الحالي، يتناول النص المعقدة المتعلقة بالعلاقة بين الإجهاد النفسي والإنتاجية. يُسلط الضوء على أن الإجهاد المعتدل قد يحفز زيادة في الطاقة والإنتاجية، وهو ما يعرف بتأثير “الارتفاع”، لكن هذا التأثير قصير الأجل ويمكن أن يتحول إلى سلبي إذا لم يتم التعامل معه بشكل فعال.
الإجهاد المزمن دون فترات راحة كافية يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانخفاض القدرة على التركيز والإبداع. وفي المقابل، فإن عدم إدارة الإجهاد النفسي بشكل مناسب يمكن أن يقلل بشدة من معدلات الإنتاجية، حيث يؤثر سلباً على اتخاذ القرارات والدافع العام للموظفين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الإرهاق العقلي المزمن إلى الاكتئاب والقلق، مما يقوض القدرات المعرفية والاستراتيجية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشةمع ظهور تحديات صحية عالمية مثل الجائحة، أصبحت هناك حاجة ملحة لاستراتيجيات جديدة تدعم صحة العمال النفسية وإنتاجيتهم. هذه الاستراتيجيات غالبًا ما تستند إلى احتياجات كل موظف الفردية وتشمل التدريب على إدارة الوقت والتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، والدعم الطبي والصحي النفسي عند الحاجة
- رجل مسلم كان يتعامل مع يهودي، فبقي لليهودي في ذمته مال، بحث عنه ليعيده إليه فلم يجده، وقد مضى الآن ز
- بعد تخرجي قمت بالالتحاق بإحدى شركات الأدوية للعمل بها كمندوب دعاية، وكانت المهمة تتلخص في ذهابي لزيا
- مهندس عُرض عليه تنفيذ صالون (كوافير) يصلح للاستخدام الرجالي والنسائي على حد سواء. وعلم أن أصحاب هذا
- هل يعتبر هذا طلاقًا معلقًا: كانت تقول لي: تعرف بنات قبلي؟ فقلت: «لو كنت أعرف حرمة قبلك طلقتك»، فقامت
- ما حكم كذب الزوج على زوجته لمصلحة الأسرة في غير مسائل الحب كأن يقول كنت عند فلان، ولم يكن عنده، أو ي