في ظل تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي الواسع وانتشارها عبر قطاعات مختلفة، أصبحت علاقتها بالأمن السيبراني موضوعًا حيويًا للمناقشة. حيث توفر هذه التقنيات حلولاً مبتكرة لحماية البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة للشركات، إلا أنها تنشئ أيضًا مجالات ضعف محتملة بسبب تعقيد نظامها وخوارزمياتها. لذلك، أصبح من الضروري إعادة تعريف معايير الأمن السيبراني لتتضمن اعتبارات خاصة بالذكاء الاصطناعي. ويتمثل أحد الجوانب الرئيسية لهذه المعادلة في فهم كيفية عمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي للتعرف على نقاط الضعف المحتملة التي يمكن للقراصنة استغلالها. بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة ملحة لتنفيذ اختبارات صارمة للتأكد من قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على مقاومة الهجمات الإلكترونية المختلفة. ويجب التنبيه هنا إلى إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي ذاته كأداة هجومية بفضل تعلم الآلة والإمكانات التنبؤية له؛ مما يؤكد أهمية وضع سياسات وهياكل تنظيمية فعالة لمراقبة واستخدام الذكاء الاصطناعي بأمان. أخيرًا، يأتي جانب أخلاقي لهذا الموضوع يتعلق بتحديد حدود استخدام الذ
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجيات- لو اقترضت قلما على أن أعيده قلمين، أو ثوبا بثوبين. فهل يعد ذلك من الربا؟
- كنت مسجونًا, ونذرت لله أن أتصدق بخمس ما أملك من أموال إن فك الله أسري, والحمد لله خرجت، وكنت قد تركت
- عدنان الطلياني
- Oxford Industries
- أنا شاب في الأربعين من عمري هداني الله للإسلام وأتبع كل ما في القرآن وسنة محمد صلى الله عليه وسلم وأ