يستعرض النص العلاقة المعقدة بين النظام الغذائي والصحة المناعية، مؤكداً على دور الغذاء في تعزيز كفاءة الجهاز المناعي. يوضح أن الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دوراً مهماً في تنظيم الاستجابة المناعية. كما أن البروتينات الحيوانية والنباتية توفر اللوسين الذي يدعم إنتاج الخلايا البيضاء، بينما الأحماض الدهنية أوميغا الموجودة في الأسماك والمكسرات وزيت بذور الكتان تحسن الوظائف المناعية. بالإضافة إلى ذلك، الفيتامينات والمعادن مثل الزنك والسيلينيوم تعمل كمضادات للأكسدة وتحمي الخلايا من التلف. ومع ذلك، يشير النص إلى تحديات مثل استهلاك الوجبات السريعة والأغذية المصنعة التي تقلل من كفاءة الجهاز المناعي. لذلك، ينصح بإدخال المزيد من الأصناف الطبيعية والفريش إلى النظام الغذائي وتجنب الأطعمة المجمدة أو المحفوظة، مع التأكيد على أهمية شرب الماء الكافي. في الختام، يؤكد النص على أن الرعاية الذاتية تبدأ بوعيك لما تأكل وما لا تأكل، وأن إدراج خيارات الغذاء الذكية هو خطوة أساسية لحماية وصيانة الصحة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- شيخي الفاضل لي أخ مريض (معاق) تصيبه نوبات تشنج وصرع 3 مرات أسبوعيا وأحيانا أكثر وهو بصعوبة بالغة عند
- قال الله تعالى« و مكروا و مكر الله» فما الفرق بين مكرهم و مكر الله سبحانه و تعالى؟
- أعاني من ظلم واضطهاد وسوء معاملة وتفرقة بيني وبين زملائي من رئيسي في العمل ويصل هذا إلى التقليل من م
- هو جين تشيو لاعب كرة السلة الصيني
- أشكركم شكرا جزيلا وجزاكم الله خيرا لأنكم أزلتم الوساوس التي كانت بداخلي، واطمأن قلبي لإجابتكم لي عن