تشير دراسة متعمقة جديدة إلى وجود علاقة وثيقة بين النظام الغذائي والصحة النفسية. حيث توضح الأبحاث أن التغذية تلعب دوراً محورياً في الحفاظ على الصحة العقلية والجسدية. فعلى سبيل المثال، يشير نقص بعض المغذيات الدقيقة مثل الأحماض الدهنية وأوميغا 3 والمغنيسيوم وفيتامين D إلى احتمالية الإصابة باضطرابات نفسية كالاضطراب الاكتئابي واضطراب القلق العام. ومن ناحية أخرى، فإن تناول أغذية غنية بمضادات الأكسدة، والتي توجد بكثرة في الفواكه والخضروات الطازجة والأطعمة الغنية بالألياف، يمكن أن يساعد في تحقيق توازن هرموني للجسم وخفض مخاطر الإصابة بالاكتئاب والقلق.
كما سلطت الدراسة الضوء على دور البروبيوتيك والبكتيريا المفيدة للأمعاء في الصحة النفسية. إذ تبين أن اختلال توازن بكتيريا الأمعاء (الإضطراب) قد يسهم في ظهور حالات مرضية نفسية مختلفة. ولذلك، ينصح بتناول الأغذية المحتوية على بروبيوتيك لتعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين الصحة النفسية بالتبعية. وعلى الرغم من ذلك، حذر البحث أيضاً من الآثار السلبية لاستهلاك كميات كبيرة من الح
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- لياندرو
- أمرت زوجتي بعد أن وضعت طفلها في بيت والدها أن تذهب إلى بيتها فرفض أهلها ولم تذهب إلى بيتها، فماذا أف
- الدائرة الانتخابية الرابعة في مارتينيك
- (ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبًا من دارهم حتى يأتي وعد الله)، هل الذي يعصي
- أعمل في سوق أغلب المحال التي به هي الصيرفة ـ أي يقومون بتبديل العملات ونحوها ـ وعلى مقربة من هذه الم