استكشاف العلاقة بين النظام الغذائي ومرض الزهايمر يكشف عن أدلة متزايدة تشير إلى أن ما نستهلكه يمكن أن يلعب دوراً هاماً في الحماية من هذا المرض الوعائي الدماغي التنكسى. حمية البحر الأبيض المتوسط، الغنية بالخضروات والفواكه والبروتين النباتي والأسماك الدهنية، تُعتبر واحدة من أكثر الحميات الصحية التي تدعو إليها الدراسات الطبية. هذه الحمية قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر. بالإضافة إلى ذلك، تناول كميات وافرة من مضادات الأكسدة، خاصة الفيتامينات و ، بالإضافة إلى أحماض أوميغا الدهنية مثل تلك الموجودة في زيت السمك، قد يكون له تأثيرات وقائية ضد تطور مرض الزهايمر. هذه المواد المضادة للأكسدة تساعد في حماية الخلايا الدماغية من الضرر الناجم عن الجذور الحرة. من ناحية أخرى، بعض أنواع الطعام تُعتبر غير صحية بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين معرضون لخطر كبير للإصابة بمرض الزهايمر، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية الغنية بالسكر والحلويات ذات المحتوى العالي من الفركتوز. لذلك، يجب الحد منها قدر الإمكان ضمن خطة غذائية محكمة. بينما لم يتم تحديد علاج نهائي لمرض الزهايمر حتى الآن، فإن الأدلة العلمية تشير بقوة إلى دور النظام الغذائي الصحي في الوقاية منه والتخفيف من أعراضه. بالتالي،
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقي- بالأمس كنت أصوم قضاء، وعندما عاتبني والدي على شيء أحسست بضيق شديد, وأحسست أنني قمت بعقوقه على أجوبتي
- حدث بينى و بين زوجي مشادات و على إثرها كان يقول أنت سوف تكونين طالقاً بالثلاث لو كذبت علي في أي شيء
- هناك سيدة توفيت، ويوجد في جسمها جهاز الكانولة من أجل الحقن وغسيل الكلى، وإذا تم إزالة الجهاز سوف تنز
- قد قامت فتاة بسبي وقذفي والتشهير بسمعتي، مع العلم أننى أعمل تاجرا أي أن السمعة عندي أهم من أي شيء آخ
- دائرة كوبر الانتخابية